حين تسمع أن أوبريت الجنادرية الوطني بدأ في تنفيذه ودخل مراحله الأخيرة، ستقول إن ذلك شيء معتاد تعودنا عليه كل عام. ولكن الجديد أن من دخل استديو الفنان السعودي عبد المجيد عبد الله القريب من شاطئ عروس البحر الأحمر في جدة يشير إلى أن هناك شيئا مختلفا.
دون مبالغة، ما كان موجودا داخل أروقة الاستديو هو «خلاصة»